{[['']]}
كانت كتابة الرواية، تشبه زرع حقل من الأفيون، يخدرني إلى أجل مسمى. فصدمني الكثير من الكلام، كي تعود الروح إلى دورتها المطمئنة عدة سنوات، قبل أن يتراكم كلام آخر، تضيق به المسارب، والطرقات، ومحاولات التفادي والإنكار، وتنمو على القلب مرة أخرى أعشابه العشوائية المعتادة، وينتابني الصحو المؤلم عندما ينتهي مفعول الرواية السابقة.
تنبيه: الرواية مصورة من قبل بصفحات مزدروجة قمت بفصل الصفحات وتخفيض حجمها إلأى أقل من النصف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق