كتب السيرة الداتية,
{[['
']]}
عاد
زهير الجزائري إلى العراق عقب غربة قسرية دامت أكثر من عشرين عاماً. وراح
يستقصي بعين الصحافي الخبير أحوال البلاد وناسها، مقارناً بين الماضي
والحاضر، ومستذكراً أمكنة وأصدقاء وأقارب وأياماً وحكايات. وينشب ظفر النقد
في جلد نظام صدام حسين الذي أغرق العراق في حمامات دم، وأفقر الشعب، وطارد
المعترضين من مفكرين وشعراء وساسة.
ولم
يفت الجزائري أن ينتقد القوات الأمركية التي استقرت في بلاده، وأفكار بن
لادن والظواهري، واستمرار ظاهرة السيارات المفخخة وقتل المدنيين وحال
التفرقة المستفحلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق